رعى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ مساء اليوم في الرياض حفل العرضة السعودية، ضمن نشاطات المهرجان الوطني للتراث والثقافة “الجنادرية 31”.
ولدى وصول خادم الحرمين الشريفين مقر الحفل بالصالات الرياضية يرافقه “الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز” رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، و”الأمير سعود بن سلمان بن عبدالعزيز”، كان في استقبال الملك المفدى -أيده الله- “الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز” أمير منطقة الرياض، و”الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز” وزير الحرس الوطني رئيس اللجنة العليا للمهرجان الوطني للتراث والثقافة، وصاحب السمو الملكي “الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز” ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، و”الأمير عبدالله بن مساعد بن عبدالعزيز” رئيس الهيئة العامة للرياضة، و”الأمير عبدالله بن متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز”، و”الأمير سعد بن متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز”، ومعالي نائب وزير الحرس الوطني نائب رئيس اللجنة العليا للمهرجان “الأستاذ عبدالمحسن بن عبدالعزيز التويجري”.
بعد ذلك تشرَّف أصحاب السمو الملكي الأمراء بالسلام على الملك المفدى -حفظه الله-.
وبعد أن أخذ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود مكانه في المنصة الرئيسة للاحتفال؛ بدأت العرضة السعودية.
بعد ذلك شارك خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- في العرضة السعودية، كما شارك فيها أصحاب السمو الملكي الأمراء.
عقب ذلك غادر خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- مقر حفل العرضة السعودية مودعاً بمثل ما استقبل به من حفاوة وترحيب.
حضر حفل العرضة السعودية: “الأمير خالد بن فهد بن خالد، والأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز، والأمير بدر بن فهد بن سعد، والأمير متعب بن ثنيان بن محمد، والأمير خالد بن سعد بن فهد”، و”الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز” وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين، و”الأمير الدكتور فيصل بن سعود بن محمد، والأمير عبدالعزيز بن فهد بن سعد، والأمير نهار بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير مصعب بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير المنتصر بن سعود بن عبدالعزيز”، و”الأمير بندر بن سعود بن محمد” المستشار بالديوان الملكي، و”الأمير سعد بن عبدالله بن مساعد، والأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد، والأمير حسان بن مساعد بن عبدالرحمن، والأمير الدكتور نايف بن ثنيان بن محمد”، و”الأمير خالد بن عبدالعزيز بن عياف آل مقرن” وكيل الحرس الوطني لشؤون الأفواج، و”الأمير بندر بن عبدالعزيز بن عياف، و”الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز” المستشار بالديوان الملكي، و”الأمير سعود بن منصور بن سعود بن عبدالعزيز”، و”الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز” المستشار بالديوان الملكي، و”الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز” مستشار سمو وزير الداخلية، و”الأمير عبدالمجيد بن عبدالإله بن عبدالعزيز، والأمير راكان بن سلمان بن عبدالعزيز”، وعدد من الأمراء.